ادعوا علي بصيرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ادعوا علي بصيرة


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة الشهادة

0 عضو لامع 00 عضو لامع 0
عاشقة الشهادة


عدد الرسائل : 419
توقيع المنتدى : ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي FP_04
السٌّمعَة : 0
نقاط : 114
تاريخ التسجيل : 26/11/2008

ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي   ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 24, 2009 8:16 am

cat
No

هل تتصور أنه سيحدث تغير جذري إيجابي لصالح قضايا الإسلام والمسلمين مع الرئيس الأمريكي الجديد أم أنهما وجهان لعملة واحدة ؟ شاركنا برأيك

bom
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الفقير الى الله

¤° أدارة المنتديات °¤<
¤° أدارة المنتديات °¤
الفقير الى الله


عدد الرسائل : 516
توقيع المنتدى : ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي FP_04
السٌّمعَة : 3
نقاط : 52
تاريخ التسجيل : 29/07/2008

ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي   ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 24, 2009 6:59 pm


جزاك الله خير اختي عاشقة الشهادة على هذا الموضوع المفيد الذي من خلاله نتمكن من معرفة مايدور حولنا

في سورة الجن قال تعالى
(وانا لاندري اشر اريد بمن في الارض ام اراد بهم ربهم رشدا)
والله هي مسئله احتار واختلف فيه المحللون واصحاب الشان فنسمع ناس يقولون اوباما افضل وهو اقرب للاسلام ومنهم من يقول عكس ذلك

لكن انا رايي الشخصي مع اني لست ظليعا ومتبحرا باشؤون السياسيه اقول انه لايمكن ومن غير المعقول ان ياتي رئيسا لاكبر واقوى دولة للعالم يخالف تعاليم اليهود والنصارى ضد الاسلام ولايمكن عقلا ان يقف مع الاسلام ضد اليهود والا لما انتخبته امريكا بهذا الشكل من التصويت صحيح ان نسبة المسلمين الذين صوتوا له هي 90% لكن يبقى الامر غير قابل للجزم والله اعلم واحببت ان انقل لكم موقفين متناقضين والله هو وحده علام الغيوب

خصّ الرئيس الأمريكي الجديد، باراك حسين أوباما، المسلمين والعرب بالحديث مرتين في أسبوع واحد، في بداية عهده بالسُلطة، في أقوى وأغنى دولة في التاريخ.

كانت المرة الأولى في خطاب تنصيبه (20/1/2009)، وهو ما تحدثنا عنه في مقال سابق (31/1/2009)، حيث توجّه للعالم الإسلامي، مُناشداً البدء بصفحة جديدة من الاحترام والتعاون المُتبادلين. والمرة الثانية في حديث له مع قناة العربية الفضائية في مُقابلة مع الصحفي اللامع هشام مُلحم في البيت الأبيض (28/1/2009)، والتي هي موضوع هذا المقال.

وجدير بالتنويه أن هذه سابقة، في تاريخ العلاقات العربية الأمريكية. فلم يُخاطب أي رئيس أمريكي المسلمين مُباشرة، ولا بهذا التكرار في حيّز زمني قصير. كما لم يُخاطب أوباما أي منطقة جُغرافية، أو كتلة إنسانية ـ حضارية أخرى، مثلما فعل مع العرب والمسلمين. من ذلك أنه لم يتوجه بخطاب خاص "للأفارقة"، أو "الأسيويين"، أو أمريكا اللاتينية، أو حتى للأقطاب الأخرى في العالم ـ مثل روسيا، أو الصين، أواليابان، أو الاتحاد الأوروبي. كما أنه توجه للشعوب مباشرة، وليس للحكّام.

هذا معناه أن هناك فرصة تاريخية حقيقة للتعامل مع مُشكلات منطقتنا بجدية و"إنصاف"، وهو ما لم يحدث منذ رئاسة جيمي كارتر (1977ـ1981). الإنصاف في هذا السياق يعني "العدالة النسبية"، وليس "العدالة المُطلقة". فلا أوباما، ولا أبو أوباما سيُعيد "فلسطين عربية من البحر إلى النهر"، ولا سيحرر لنا كل القدس، أو يستعيد لنا الأندلس. ولكنه سيتعاطف مع مطالبنا "المشروعة"، التي تستند إلى الواقعية والشرعية الدولية.

في مصر قول شعبي مأثور، منطوقه "إنه إذا كان حبيبك (أو صديقك) عسل، ما تلحسوش كُله". ومعناه، ألا يُبالغ الإنسان في الاندفاع نحو من يُحب، أو يُسرف في توقعاته منه. فقد يؤدي ذلك إلى النفور أو الاختناق. وهو نفس المعنى الذي يُعبّر عنه قول مأثور أخر، هو "من الحب ما قتل"!

فماذا قال أوباما في مُقابلته مع "قناة العربية"، مع هشام مُلحم ويستحق التأمل والمُبادرة المتبادلة منا كعرب ومسلمين؟.

بداية، أعاد أوباما تأكيد ما كان قد قاله في خطاب تنصيبه، من أن الأمريكيين لا يُضمرون عداوة للمسلمين، وأنه يريد بدء صفحة جديدة من الاحترام والتعاون المتبادل. ولكنه ذهب أبعد من ذلك في مُقابلته مع "قناة العربية"، وهو تهيّئوه لأن يقوم بدور المُفسّر للأمريكيين (وهم شعبه)، أن المسلمين "ليسوا إرهابيين"، وأن الذين ينطبق عليهم هذا الوصف، هم قلة ضئيلة للغاية. فإنه بنفس الروح يتوجّه إلى العالم الإسلامي برسالة فحواها أن الأمريكيين لا يكرهون المسلمين.

إن هذا العرض من الرئيس الأمريكي يعني بصراحة أنه سيقوم بما أخفق فيه العرب والمسلمون، إلى تاريخه، في تبليغ رسالتهم، وتنقية سيرتهم، وترميم صورتهم أمام الرأي العام الأمريكي. من ذلك أحد رسائله إلى شعبه "أن العالم الإسلامي زاخراً بالشخصيات المُتميزة"، وأنه لخسارة كبيرة ألا يتعامل الأمريكيون معهم.

كذلك كان أوباما واضحاً في ترحيبه بمُبادرة الملك عبد الله، العاهل السعودي، للسلام مع إسرائيل. وهي المُبادرة التي أقرّتها القمة العربية في بيروت منذ خمس سنوات، وتجاهلتها إسرائيل وإدارة جورج بوش.

وفي نفس الوقت، كان أوباما واضحاً أيضاً في "أن الولايات المتحدة حليفة لإسرائيل، وأنها ستظل كذلك خلال إدارته. وأنه يُدرك تماماً أن هناك قوى عديدة مُحبة للسلام في إسرائيل، وأنه ينوي التفاعل معها، كما مع القوى المُماثلة على الجانب العربي...".

كذلك أدرك أوباما، وذكر ذلك صراحة أن "الصراع الفلسطيني... الإسرائيلي لا يمكن التعامل معه بدون أخذ أطراف شرق أوسطية أخرى في الحُسبان ـ في مقدمتها سورية ولبنان والأردن ومصر... بل حتى العراق وأفغانستان وباكستان وإيران. وبالتالي، فلا بد من نظرة شاملة لكل مشكلات المنطقة، والتي تتداخل مع بعضها البعض".

ولم يفت أوباما أن توقعات الناس منه كثيرة ومُلحة. لذلك فقد كرر أكثر من مرة، أنه مع نيته الصادقة في البدأ مُبكراً مع قضايا الشرق الأوسط، وليس كما فعل سابقيه، اللذان انتظرا إلى العام الأخير من إدارتهما، إلا أنه لا يعد بنتائج سريعة. فهو لا يملك عصا سحرية. وكان أوباما قد تحدث بخطاب ولهجة مماثلتين فيما يتعلق بمُشكلات أمريكا الداخلية، وفي مُقدمتها الأزمة المالية الأخيرة. أي أنه من الواضح في منهج وأسلوب الرجل أنه لا يعد مُستمعيه في الداخل والخارج بما هو برّاق أو خارق لنواميس الطبيعة والمنطق. ولكنه يعد بأنه سيبذل كل جهده، وأنه سيستعين "بأهل الذكر"، ممن عُرف عنهم العلم والمُثابرة.

وهذا تحديداً ما فعله في قضايا الشرق الأوسط الكبير. فقد استدعى من التقاعد اثنين من أكفأ الوسطاء الأمريكيين اللذان يشهد سجلهما بإنجازات مُبهرة. أولهما، جورج ميتشيل، عضو مجلس الشيوخ السابق، وهو من أصل لبناني ـ سوري، والذي كان قد نجح في التوسط لإبرام مُصالحة تاريخية بين الطائفتين البروتستانتية والكاثوليكية في "أيرلندا الشمالية"، بعد مئات السنين من الشقاق، وعشرات السنين من الصراع المُسلح. وثانيهما دبلوماسي لامع هو السفير تشارلز هولبروك، الذي توسط بنجاح لتسوية الصراع الدامي في البوسنة والهرسك. وقد عهد إليه أوباما بملف "أفغانستان ـ باكستان ـ الهند". ومرة أخرى، يرى أوباما أن التورّط الأمريكي في أفغانستان، لا يمكن إنهاؤه إلا بمشاركة متبادلة مع كلا الجارتين الكبيرتين (الهند وباكستان). وقد تأكد هذا التداخل، الهجمات الإرهابية على حي الفنادق في مُمباي الهندية، منذ شهور قليلة، والتي تؤكد مُعظم الشواهد أن المُهاجمين ينتمون إلى جماعة باكستانية مُتشددة دينياً، وحليفة لتنظيم القاعدة، الذي يتزعمه السعودي أسامة بن لادن، ونائبه المصري أيمن الظواهري. وهكذا، فإن أوباما على حق في رؤيته المُتكاملة لمُشكلات منطقتنا، التي يتداخل فيها، كما يقول المثل الشعبي، "الشامي والمغربي".


مفكرة الإسلام: قال الدكتور يوسف القرضاوى، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين

، إن أوباما مثل الحية ناعمة الملمس، وخطر على الإسلام والمسلمين، لافتاً إلى أن ماكين عدو صريح سيجعلك تحدد مواقفك بوضوح.
وأضاف القرضاوي أن أوباما الذي وصفه بـ "المنافق" عدو للمسلمين ويرتدى قناع الاعتدال دون أن يكون كذلك.
وأوضح أن ماكين أفضل من أوباما، لأنه يمثل عداءً واضحاً وصريحاً للمسلمين دون نفاق أو مواربة، مما يتيح لك فرصة المواجهة والقدرة على الدفاع عن النفس والعقيدة، بما يخدم صالح المسلمين في أرجاء الأرض.
يشار إلى أن الديمقراطي باراك أوباما، الذي فاز مؤخراً في انتخابات الرئاسة الأمريكية، اختيار "رام إيمانويل" الذي يحمل الجنسية "الإسرائيلية" وتطوع في الجيش "الإسرائيلي" خلال الفترة التي سبقت حرب الخليج في 1991، لشغل منصب كبير موظفي البيت الأبيض، كما أن والده "بنيامين إيمانويل" كان ينتمي إلى مجموعة "ايتسيل" السرية اليهودية القومية المتشددة التي خاضت حرب عصابات ضد القوات البريطانية قبل إعلان "إسرائيل" في 1948.
قتلى الديمقراطيين من العراقيين أضعاف قتلى الجمهوريين:
ونصح القرضاوى العرب الذين سعدوا بفوز أوباما بقوله: لمن يعتقد أن الديمقراطيين أقل عداوة من الجمهوريين، فيكفيه أن يعرف أن عدد من قتل من العراقيين على يد الديمقراطى بيل كلينتون أثناء حصار العراق، هم أضعاف من قتلوا على يد الجمهوري بوش.
ومن جانبه، قال محمد مهدى عاكف، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، إنه يرجو من الرئيس الفائز أن يغير سياسة أمريكا في منطقة الشرق الأوسط من سياسة "ظالمة ومفترية" إلى سياسة معتدلة وعادلة، بحيث تعود الحقوق المغتصبة إلى أصحابها.
"كير" تحذر العرب من "رفع سقف" توقعاتهم بالنسبة لسياسات أوباما:
وعلى صعيد آخر، حذر نهاد عوض، المدير التنفيذي لمجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير"، شعوب الدول العربية من "رفع سقف" توقعاتها بالنسبة لسياسات أوباما، قائلاً إن الأيام السعيدة لن تصل الشرق الأوسط قريباً.
وأعرب عن رغبة مجلسه في العمل مع إدارة أوباما لتقديم صورة جيدة لأمريكا في العالم الإسلامي، مشيراً إلى أن نسبة تأييد العرب الأمريكيين لأوباما بلغت ٦٩%
.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جودي الاسلام

M مشرف متألق M
جودي الاسلام


عدد الرسائل : 376
توقيع المنتدى : ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي FP_04
السٌّمعَة : 0
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 27/10/2008

ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي   ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Icon_minitimeالأربعاء فبراير 25, 2009 5:11 am


I love you


أُخيتي في الله عاشقة الشهادة بارك الله فيكِ علي طرح هذا الموضوع

وبارك الله فيك أخي الفقير الي الله لتحليل الموقف السياسي


ودعوني اتكلم بلغة الشارع البسيط جداً الذي لا يعلم منهجاً سياسياً أو غيره



كله شبه بعضه مفيش تغير وان كان فيه هيبقي بدل ما فيه حروب وقتل ودمار هتبقي دمار بأسلحة تانية والله المستعان



وامريكا هتوافق علي قرارات اسرائيل وان لم توافق ستنفذ اسرائيل القرارات لانها لا تحترم احداً


ولا مجلس امن ولا غيره

وتبقي القصة

الي مالا نهاية

نأكل السمكة من أين من الذيل أم من الرأس


الاختلاف سيكون بطريقة أكل السمكة ولكن الهدف بالنهاية ستُأكل ستُأكل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أريج التوبة

M مشرف متألق M
أريج التوبة


عدد الرسائل : 53
توقيع المنتدى : ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي FP_04
السٌّمعَة : 3
نقاط : 6
تاريخ التسجيل : 13/01/2009

ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي   ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي Icon_minitimeالسبت فبراير 28, 2009 5:57 pm

No


جزاكى الله أخيتى على طرحك مثل هذا الموضوع
وجزاكم الله أخوتى على مشاركاتكم المتميزة
وأود أن أعلق على هذا الموضوع
بأن الحل لن يأتى أبدا من الغرب
فاذا كان روسائنا وقادتنا المسلمون
خافوا على سلطاتهم وأنفسهم ولم يساندوا القضية الفلسطينية الاسلامية حقها
فهل نتوقع من رئيس أكبر دولة تساند
اليهود الصهاينة وتدللهم
هل نتوقع منه أن يناصرنا ويؤازرنا
لا أعتقد ذللك
حتى وان سلمنا بنيتة وطريقة تفكيرةه المحايدة والمنصفه
فهل سيتركه اللوبى اليهودى يفعل ما يشاء
الرئيس الأمريكى ليس حر نفسه
بل توجد من خلفه ادارة أمريكية توجهه بحسب رؤيتها ومصالحها
وطبيعى أن يكون من مصلحتهم ترك دولة صهيون كشوكة فى ظهر المسلمين خاصة
والعرب عامة لكى لا تقوم لهم قائمة
لذا أرجو أن لا نعلق أمالنا على باراك أو غيره من الرؤساء وخاصة
رؤساء أمريكا
كذللك فان عزتنا فى الحصول على حقنا بايدينا لا بأيدى المشركين
queen

king
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما الآثار من حكم الرئيس الأمريكي الجديد على العالم الإسلامي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ادعوا علي بصيرة ::  الساحه العامه :: ساحة الحوار العامه-
انتقل الى: